• الرئيسية
  • رؤيتنا
    • من نحن
    • الهيكل التنظيمي
    • مراكز التطوير المهني
  • خدمات المستفيدين
    • التسجيل في البرامج
    • حقائب البرامج التدريبية
    • التحقق من صحة الشهادة
    • طباعة شهادات ماقبل 2020
    • الاسئلة الشائعة
  • التدريب الإلكتروني
    • التدريب الإلكتروني
    • شهادات التدريب الإلكتروني
  • المركز الاعلامي
    • فيلم تعريفي
    • المدونة
    • الاخبار
  • النماذج والتعاميم
    • النماذج
    • التعاميم
  • الاتصال بنا
  • تسجيل جديد
  • تسجيل الدخول

التعلم السريع ..التعلّم بالفطرة

  • Facebook
  • Twitter
  • Google+
  • تسجيل جديد
  • تسجيل الدخول
  • الرئيسية
  • رؤيتنا
    • من نحن
    • الهيكل التنظيمي
    • مراكز التطوير المهني
  • خدمات المستفيدين
    • التسجيل في البرامج
    • حقائب البرامج التدريبية
    • التحقق من صحة الشهادة
    • طباعة شهادات ماقبل 2020
    • الاسئلة الشائعة
  • التدريب الإلكتروني
    • التدريب الإلكتروني
    • شهادات التدريب الإلكتروني
  • المركز الاعلامي
    • فيلم تعريفي
    • المدونة
    • الاخبار
  • النماذج والتعاميم
    • النماذج
    • التعاميم
  • الاتصال بنا

التعلم السريع ..التعلّم بالفطرة

  • الرئيسية
  • المدونة
  • التعلم السريع ..التعلّم بالفطرة

التعلم السريع ..التعلّم بالفطرة

يقرر أستاذ استراتيجية التعلّم المسرّع (الأمريكي دايف ماير) أن المعرفة الحقيقية هي ما يقوله الطالب لا ما يقوله المعلم، وأن التعلم الحقّ هو ما يفعله الطالب لا ما يؤديه المعلم، داعيا وفق هذه القاعدة إلى العودة إلى الحياة الطبيعية الفطرية في الاكتساب المعرفي والمهاري، حين كان طفل ما قبل المدرسة يتعرف على الأشياء عبر المحاولة والخطأ، والاكتشاف التعلّمي، حيث تثبت الدراسات النفسية أن الطفل في عامه السادس يمتلك ما يقارب 95% من الملكة الإبداعية، ثم تبدأ في التناقص لتصل بعد خمس سنوات إلى 5% نتيجة لقولبة الحالة التعلّمية، ودخول الطالب ضمن الأطر الصلبة المحدودة التي قد يفرضها المنهج أو طريقة التدريس أو أسلوب المعلم.

وتؤكد هذه الاستراتيجية على أن مهمة المعلم لا تقوم على تقديم المعلومات، ولكن هندسة بيئة تعلّمية حقيقية عبر عدد من الخطوات أو المراحل التي يمكن لعجلة التعلّم أن تتزود بها أثناء حركتها واستمرارية دورانها، إذ تمثل كل مرحلة ربعا من أرباع العجلة، وتلكم المراحل أو الأرباع هي:

  • مرحلة الإثارة والجاذبية: وهي مرحلة مهمة يعمل فيها المعلم على إثارة انتباه الطلاب وحفزهم إلى موضوع الدرس، وبيان هدفه، والعوائد النافعة منه.
  • مرحلة العرض والمعلومات والنظريات: وهنا ينبغي ألا تزيد مدتها، وإنما تعرض سريعا، وبصورة مركزة.
  • مرحلة التمرينات والألعاب: وفي هذه المرحلة يتدرب الطلاب على عدد من الأنشطة المبتكرة، والألعاب ذات المغزى الداعم للمعرفة والمهارة، وهنا لا بأس من إطالة أمد التدريب والتمرينات.
  • مرحلة الأداء والتطبيقات: وفيها يبدأ الطالب بممارسة التطبيقات العملية، ومباشرة المسائل والمشكلات التعلمية، وتحقيق الهدف أو الأهداف من الموضوع المطروح.

إن تلكم المراحل الأربع هي من الأهمية بمكان، وهي في الواقع الخطوات التي كنّا نتعلم عبرها كثيرا من المهارات: السباحة، ركوب الدراجة الهوائية، واللعب بالدمى.. إلخ، وهي ضرورية لكل معلم أو مدرّب أو ولي أمر، خاصة فيما يتعلق بإكساب الأبناء أو المتدربين المهارات اللازمة، من أجل ترسيخها، وجعلها أدوات محترفة في مواجهة المواقف الحياتية المختلفة.

خلاصة القول: التعلم السريع (المسرّع) منهجية وفيرة العائد، وموفرة للجهد والمال اللذين ينفقان على التعليم، تلامس باقتدار ومهنية عالية حاجات المتعلم/المتدرب في ربط وثيق بين أهم مرتكزات الكينونة الإنسانية: الجسم والعقل والعاطفة.

                                                            مشرف التدريب

                                                        يحيى بن محمد العلكمي

 

  • 867
  • 2019-06-22 05:29 مساءً
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Facebook
  • Copy Link

أقسام الموقع

  • من نحن
  • الهيكل الإداري
  • اللوائح والانظمة
  • مركز التطوير المهني
  • التعاميم
  • النماذج
  • التدريب الالكتروني
  • اتصل بنا

خدمات المستفيدين

  • البرامج التدريبية
  • التحقق من الشهادة
  • حقائب البرامج
  • خطة البرامج

روابط ذات علاقه

  • وزارة التعليم
  • الادارة العامة للتعليم بعسير
  • معهد الادارة العامة
  • Web Counters

    عدد زوار الموقع

جميع الحقوق محفوظ لـ إدارة التدريب والابتعاث بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة عسير

  • الرئيسية
  • بوابة المستخدم
  • الأخبار
  • إحصاءات
  • القائمة